الضفة المحتلة - قُدس الإخبارية: بعدما أعلن مسؤولون في وزارة الصحة الفلسطينية، عن وصول القدرة الاستيعابية في المستشفيات إلى الصفر وكذلك النقص الحاد في الأكسجين واضطرار عدد كبير من المصابين للبقاء في منازلهم؛ خرجت عشرات المبادرات من أجل توفير أجهزة الأكسجين المنزلية وتوصيلها لمن يحتاجها من المرضى.
وأعلن الناشط جاد قدومي، عبر صفحته على الفيسبوك عن إطلاق واحدة من هذه المبادرات، الهدف منها توفير 20 جهاز توليد أكسجين، على أن توزع على مناطق الضفة الغربية من شمالها إلى جنوبها.
وقال قدومي إن المبادرة المذكورة هي "استكمال لدور مبادرات رائعة عظيمة انطلقت في الخليل وسلفيت وبيت ساحور"، مشيرا إلى أنه خلال أقل من ساعة تم توفير جهازين 10 لتر و5 أجهزة 5 لتر.
اسف على الإطالة.. لكنها رسالة مهمة واجبي احكيها: لما تكون البلد وناسها في ضيق .. تفكيرك "مصلحتك وبس" بصير بلا معنى او...
تم النشر بواسطة Jad Qaddomi في الثلاثاء، ٩ مارس ٢٠٢١
وأعلن الناشط علي نخلة عن تشكيل لجنة كجزء من مبادرة لشراء أجهزة الأكسجين من مبلغ متوفر لديها، والعمل على شراء أجهزة أخرى من خلال التبرعات المباشرة.
وأضاف نخلة: "استنادا لقيم التضامن المجتمعي، نهيب بكم التبرع والمساهمة من خلال التواصل مع أعضاء اللجنة، من أجل المساهمة في المبادرة".
الزميلات والزملاء الاصدقاء والصديقات الاعزاء نظراً للظروف الطارئة التي يمر بها الوطن، وفي ظل عدم توفر أجهزة أكسجين...
تم النشر بواسطة Ali O. Nakhleh في الخميس، ١١ مارس ٢٠٢١
وفي السياق كتب الصحفي محمد غفري عبر صفحته على الفيسبوك: "في الوقت الذي تمتلئ فيه أسرة المستشفيات بالمرضى وعدم وجود شواغر في غرف العناية المكثفة لمرضى كورونا، استطاع أهالي بلدة سنجل شراء أكثر من 45 جهاز أكسجين بتمويل ذاتي".
في الوقت الذي تمتلئ فيه أسرة المستشفيات بالمرضى وعدم وجود شواغر في غرف العناية المكثفة لمرضى "كورونا"، استطاع أهالي بلدة...
تم النشر بواسطة محمد غفري في الخميس، ١١ مارس ٢٠٢١
وأوضح غفري أن الأجهزة وضعت تحت تصرف المركزين الصحيين في البلدة، ليستخدمها من يصاب بأعراض ضيق التنفس ونقص الأكسجين بشكل مجاني.
وفي وقت سابق، انطلقت مبادرة في محافظة الخليل لتوفير العناية الطبية وأجهزة الأكسجين للمصابين في منازلهم، بعد وصول القدرة الاستيعابية في المستشفيات إلى مستويات غير مسبوقة.
كما وأعلن عدد من رجال الأعمال في عدد من المحافظات عن العمل على توفير أجهزة أكسجين للمصابين، إضافة إلى عشرات المبادرات المجتمعية والمؤسسات والجمعيات الخيرية.